لندن: وُجهةٌ جديدة
كَونها دار جريئة يحرّكها شغفٌ لمقاومة القواعد والتزامٌ بتخطّي حدود صناعة الساعات الفاخرة، تنمّ روجيه دوبوي بشكل متكرّر عن حسّ إبداعي جامح متأصّل في جيناتها وذلك من خلال تقديم تصاميم فريدة ومييّزة في ساعاتها ومحلاّتها على حدّ سواء.
فلا عجب أن يكون شارع "بوند" في لندن العنوانَ الذي اختارته روجيه دوبوي في المملكة المتحدة. قامت الدار باختيار العاصمة الإنكليزية كَونها مركزاً للفخامة والازدواجية. إنها مدينة كبرى معروفة لدمجها بين احترام التقاليد القديمة وذهنيّة مدينة معاصرة مشهورة لروحها السبّاقة المتأنّقة يكتسب فيها كلّ شيء طابعاً فنيّاً. ففي الواقع، تلائم ازدواجيتها المعبّرة بشكل مثالي ذوق روجيه دوبوي للإفراط الجريء والإسراف الإبداعي.
سواء من ناحية العيارات الأيقونية أو المحلاّت الفخمة، يبقى البُعد الفنيّ سائداً في كلّ ما يسترعي انتباه روجيه دوبوي. ففي المحلّ الذي تبلغ مساحته 43 متراً مربّعاً، تسود الأساليب التقنية المخصّصة لخدمة العناصر الجمالية فيما يدخل العملاء عالم روجيه دوبوي المعبّر والمعاصر والغنيّ بالمفاجآت. مع تصميمه الهندسي المتطوّر، إن المحلّ الواقع في شارع "بوند" هو الثالث من نوعه الذي يتمّ تأسيسه في أوروبا بعد جنيف وموناكو، وواحد من أصل 25 محلّ في العالم، ممّا يعكس عزم الدار على "الجرأة على التميّز". يقدّم هذا المحلّ المميّز مساحةً جديدة تسمح بخَوض تجربة حياتية فريدة تتمثل بأسلوب روجيه دوبوي. راقبوا هذا المحلّ بدءاً من يوليو 2019 لمواكبة أيّة تحديثات بشأن هذا العنوان الجديد في المدينة المصمّم لنُخبةٍ حصرية من هواة الساعات العالميين الذين يزورون أحد أرقى الشوارع في العالم.
فتجسّد ابتكاراتها الجريئة المتأصّلة في القرن الحادي والعشرين خبرةً شاملة في مجال أرقى آليات صناعة الساعات يتمّ التعبير عنها من خلال تصميمها المعبّر والملُفت. تحمل موديلات روجيه دوبوي في طيّاتها توقيع العلامة: الطابع السبّاق في احترام التقاليد، الجرأة، المبالغة، الابتكار والدراية.
يتمّ توزيع تشكيلات روجيه دوبوي أكسكاليبور وفالفت في كافة أنحاء العالم من خلال شبكة حصريّة من نقاط البيع والمتاجر المستقلّة. ويمثل السعي نحو التفوق، والبحث الدءوب عن الحركة المستقيمة، وتطوير المهارات الفريدة ثوابت أساسية في الدار السويسرية الكائنة في جنيف، وتحوز على مصنع متكامل الحِرف.